View My Stats

Minggu, 26 Juni 2011

التلازم و التزامن======== علم اللغة الغربية==

التلازم و التزامن







محمّد ثَابرينْ
220818011
علم اللغة

توضيح اكبر للدلالة الالتزامية

التلازم هو الذي لا يدل لا على تمام المعنى الموضوع له ( مطابقي)، ولا على جزئه ( تضمني) ، فيلزم من ذلك أن يدل على شيء آخر خارج عن حقيقة المعنى الذي وضع اللفظ بإزائه.

وهو الالتزام. ولا بد فيها من علاقة تلازمية بين المعنى الذي وضع له اللفظ أصلاً وبين المعنى الآخر المراد من اللفظ، وإلا لكان استعمالاً خاطئاً للفظ في ذلك المعنى، ولا اعتبار به.

فلا يجوز مثلاً: أن يطلق أحد ما لفظ الإله ويريد به معنى الجسم ، لأن لفظ الإله لا يدل على معنى الجسم بالمطابقة قطعاً حيث لم يوضع لفظ الإله لمعنى الجسم.

وكذا لا يدل عليه بالتضمن قطعاً لأن الجسمية ليست جزء معنى الإله، لأن معنى الإله هو المستغني عن كل ما سواه والمحتاج إليه كل ما عداه، ومن كانت هذه حقيقته سبحانه لا يتصور فيه التجزي، لأنه ليس بكلٍ مفتقرٍ إلى أجزائه، لأنه لا يفتقر إلى شيء مطلقاً.

وكذا لا يدل عليه بالالتزام لأن الجسمية نعم هي خارجة عن حقيقة الإله ولكنها أيضاً ليست لازمة من لوازم معناه. وعليه بطل الإطلاق. فتدبر.

وزيادة في بيان دلالة الالتزام نقول:

هي دلالة اللفظ الموضوع لمعنى معين على معنى آخر خارج عن المعنى الذي وضع اللفظ له أصلاً، ولكن هذا المعنى الخارج عن معنى اللفظ لازم لمعنى اللفظ بحسب الوضع.

ففي دلالة الالتزام ترى لفظاً دالاً على معنى غير المعنى الذي وضع له اللفظ، ولكنه لازم لذلك المعنى الوضعي الأصلي.

وأود منك اختي أن تلاحظي أنه لا بد من اللزوم بين المعنى الوضعي للفظ والمعنى المراد من إطلاقه:

- إما عقلاً، أي في العقل بحيث إذا أطلق اللفظ دل على لازمه دلالة بينة ولم يصح في العقل تخلف المعنى المراد اللازم للمعنى الوضعي، ولا انفكاكه عنه، فيصير كأنه معنى مطابقي للفظ، لقرب ذكره عند ذكر اللفظ الذي لزم هو عن معناه.

- أو عرفاً، بأن يندر تصور الملزوم دون تصور اللازم، كدلالة حاتم على الجود، فإن الذهن ينتقل إلى ذكر جوده كلما ذكر. وكدلالة المطر على النبات فإنه إذا ذكر المطر عند أهل البوادي انتقلت أذهانهم إلى وجود النبات في محل هطوله. وهذا الانتقال وإن كان بالعقل فإن منشأه العرف لا العقل، لجواز تخلفه وبخاصة عن اختلاف العرف، فإن من الناس من تنتقل أذهانهم إلى السيول والكوارث كلما ذكر المطر لشدة ابتلائهم به، كما لا يخفى على أمثالكم.

واعلمي اختي أن بعض المناطقة:
لم يعتبروا من الدلالة اللزومية الدلالة العرفية.

وبعضهم: لم يعتبر في المنطق إلا دلالة الالتزام البين بالمعنى الأخص واستثنى زيادة على العرفية دلالة الالتزام البين بالمعنى الأعم ودلالة الالتزام غير البين.
أما دلالة الالتزام البين بالمعنى الأخص فهي التي يكفي فيها تصور الملزوم ليحصل تصور اللازم.

وضابطها:
أن يلزم من مجرد تصور الملزوم تصور لازمه، سواء كان هذا اللازم في الذهن فقط كالبصر للعمى، أو في الذهن والخارج معاً كالزوجية للأربعة.
وأما دلالة الالتزام البين بالمعنى الأعم التي لم يعتبرها البعض فهي التي يحتاج فيها إلى تصور الملزوم واللازم ليحكم الذهن بالتلازم بينهما.

وضابطها:
أن يلزم من فهم الملزوم واللازم الجزم باللزوم بينهما، سواء كان يلزم من تصور الملزوم فقط تصور اللازم كما في دلالة العدد أربعة على الزوجية، أم لم يلزم كما في دلالة الإنسان على مغايرته للفرس، فإنه لا يلزم كلما تصور الإنسان أن تتصور تلك المغايرة بينه وبين الفرس، ولكنك إذا فهمت الإنسان وفهمت المغايرة المذكورة، جزم عقلك بالتلازم بينهما.

وأما دلالة الالتزام غير البين التي لم تعتبر:
فهي أن لا يلزم من فهم الملزوم واللازم فحسب الجزم باللزوم بينهما، بل يتوقف فيه على إقامة الدليل بياناً للملازمة.

ومثالها:
الملازمة بين العالم والحدوث، فإنها لا تذعن الملازمة إلا بتوسط دليل يبينها، كقولنا العالم متغير وكل متغير حادث، فيقطع العقل إذا سلم بذلك أن العالم حادث، ويثبت هذه الملازمة.

























التزامن

ويعود الكاتب بالتزامن إلى سببية أعمق إذ يقول: ((على الرغم من أن يونك يجعل هذا التزامن، بين المجال النفسي والمجال المادي، علامة على اتصال كوني، ووحدة كونية عميقة، تقع خلف ثنائية الذات والموضوع، أو الوعي والمادة، إلا أنّ المفارقات واضحة، فالتفاعل بين المجالين النفسي والمادي يتم تصوره عند يونك طبقاً إلى نظرية التوازي التي تفترض توازي العمليات الذهنية مع العمليات المادية من دون فرض سببية بينهما. والتوازي اللا ـ سببي هو عدم تفاعل، وبالتالي انفصال بين المجالين النفسي والمادي، وإذن بأي معنى يكون الاتصال أو ((اللا ـ انفصال))؟ فإذا أرجعنا الاتصال إلى بعد أعمق من البعد الذي يتجسد فيه التوازي ((التزامن)) هو ذلك البعد النفسي ـ المادي العميق الذي تنبثق منه الأنماط البدئية، بمفهوم يونك، فإنّنا، بمعنى ما، نعود إلى نوع من الاتصال السببي، وهنا يكون الأمر أشبه بإحالة الظاهر الغامض إلى العمق الذي تتصل به الأحداث مع بعضها عبر سببية وتفاعلية معينة. وهنا تبدو الأحداث التزامنية، النفسية، والفيزيائية ـ الكمية، كالنباتات الطافية على سطح البحر، التي تبدو منفصلة ظاهرياً، لكن تشتبك مع بعضها في أعماق البحر)).
وفي الفصل الرابع يناقش الكاتب مفهوم العقل لدى المدارس الواحدية المادية والثنائية، مستندا إلى معرفته الواسعة بالمذاهب الفلسفية والنظريات الفسيولوجية وعلوم الدماغ، فيتجاوز النظرية المادية الواحدية، والنظرية الثنائية التقليدية، ليعود بالمسألة إلى نوع من التواصل الوجودي بين العقل والمادة، لكن هذا التواصل الوجودي تدرجي ارتقائي على النمط الذي حدده صدر الدين الشيرازي في ما يسمى بالحركة الجوهرية والوجود التدرجي، أو المفهوم التشكيكي للوجود.

أنماط التزامن الحسي (Synesthesia)
هذه الأنماط تركز على العلاقة بين الأنظمة التمثيلية المختلفة.بحيث يكون هناك ارتباطا وثيق بينهما.يحدث ذلك عندما يرى الشخص شيئا و يساوره إحساس آخر تجاه ذلك الشيء في نفس اللحظة.
فعلى سبيل المثال هناك أشخاصا يشعرون بالدوار و الإعياء عند مشاهدة الدم. و نجد أن الغيرة تعد نموذجا للتزامن الحسي بين الشعور و النظر بصورة ذهنية خارجة عن إطار الوعي و الإدراك.
التزامن الحسي بين الشعور و النظر قد يحدث نتيجة لصور داخلية أو خارجية؛ أي الصور التي يشاهدها الشخص أمامه أو الصور الذهنية التي لديه.التزامن الحسي له علاقة بالمرساة حيث ان نمطا معينا يعد مثيرا لنمط آخر، صورة الدم مثير للخوف أو الدوار أو الإعياء...الخ.
التزامن الحسي بين السمع و الشعور يحدث عندما يسمع الشخص شيئا في ذهنه و يكون لديه رد فعل شعوري أو حسي تلقائي تجاهه.خاصة عندما تثير نغمة صوت المتحدث شعورا معينا لدى المستمع.
فعلى سبيل المثال: يذكر الدكتور وود سموول أن والده عندما يتحدث معه بنغمة صوت معينة فان فسيولوجيته تتغير فجأة بحيث لا يستطيع أن يتحدث مع والده بشكل جيد. و عندما يعي ذلك فانه يعمل بعض الأشياء لتغيير هذه الاستجابة.و قد رأيت بعض من يعمل معهم مقابلات شخصية أنه عندما يسأل سؤالا شخصيا فانه يغير جلسته، و هذا يدل على أن بعض الأسئلة مرتبطة بوضعية خاصة (حركي).
المثال الآخر لهذا التزامن الحسي يحدث عندما يقوم الشخص بحك ظفره على السبورة ..ماذا يحدث؟

هناك أنواعا أخرى من التزامن الحسي غير التي ذكرناها.
و يمكن أن يكون التزامن حسي داخل نظام تمثيلي واحد.و خير مثال للتزامن الحسي في النظام الصوري يحدث عندما تثير صورة ذهنية أو صورة خارجية تلقائيا صورا أخرى، و هذا هو أسلوب الذين يفضلون أوجه الاختلافات، حيث تكون ردة فعله مغايرة لما يراه. ان ما حدث هنا أن صورة ظهرت له من الذاكرة فيقارن بين الصورتين فيعمل شيئا مختلفا تماما.

هناك ستة و ثلاثون نوعا من التزامن الحسي، و هناك الكثير من المهارات التي بموجبها يمكن تطبيق هذه الأنواع، و يعتمد ذلك على التزامن الحسي الايجابي.

• أنواع التزامن الحسي

• صوري • صوري ينظر ويعالج الكلمات صوريا
• صوري • سمعي نغمي ينظر ويعالج الكلمات سمعيا
• صوري • سمعي رقمي ينظر ويعالج الكلمات منطقيا
• صوري • حركي ينظر ويعالج الكلمات شعوريا
• صوري • شمي ينظر ويعالج الكلمات شميا
• صوري • ذوقي ينظر ويعالج الكلمات ذوقيا
• سمعي نغمي • صوري يسمع ويعالج الكلمات صوريا
• سمعي نغمي • سمعي نغمي يسمع ويعالج الكلمات سمعيا
• سمعي نغمي • سمعي رقمي يسمع ويعالج الكلمات منطقيا
• سمعي نغمي • حركي يسمع ويعالج الكلمات شعوريا
• سمعي نغمي • شمي يسمع ويعالج الكلمات شميا
• سمعي نغمي • ذوقي يسمع ويعالج الكلمات ذوقيا
• سمعي رقمي • صوري يسمع منطقيا ويعالج الكلمات صوريا
• سمعي • سمعي نغمي يسمع منطقيا ويعالج الكلمات سمعيا
• سمعي رقمي • سمعي رقمي يسمع منطقيا ويعالج الكلمات منطقيا
• سمعي رقمي • حركي يسمع منطقيا ويعالج الكلمات شعوريا
• سمعي رقمي • شمي يسمع منطقيا ويعالج الكلمات شميا
• سمعي رقمي • ذوقي يسمع منطقيا ويعالج الكلمات ذوقيا
• سمعي رقمي • صوري يشعر ويعالج الكلمات صوريا
• حركي • سمعي نغمي يشعر ويعالج الكلمات سمعيا
• حركي • سمعي رقمي يشعر ويعالج الكلمات منطقيا
• حركي • حركي يشعر ويعالج الكلمات شعوريا
• حركي • شمي يشعر ويعالج الكلمات شميا
• حركي • ذوقي يشعر ويعالج الكلمات ذوقيا
• شمي • صوري يشم ويعالج الكلمات صوريا
• شمي • سمعي نغمي يشم ويعالج الكلمات سمعيا
• شمي • سمعي رقمي يشم ويعالج الكلمات منطقيا
• شمي • حركي يشم ويعالج الكلمات شعوريا
• شمي • شمي يشم ويعالج الكلمات شميا
• شمي • ذوقي يشم ويعالج الكلمات ذوقيا
• ذوقي • صوري يتذوق ويعالج الكلمات صوريا
• ذوقي • سمعي نغمي يتذوق ويعالج الكلمات سمعيا
• ذوقي • سمعي رقمي يتذوق ويعالج الكلمات منطقيا
• ذوقي • حركي يتذوق ويعالج الكلمات شعوريا
• ذوقي • شمي يتذوق ويعالج الكلمات شميا
• ذوقي • ذوقي يتذوق ويعالج الكلمات ذوقيا




• ما يتناسب مع كل نظام تمثيلي
كل نظام تمثيلي يمكن أن يمثل التجارب بشكل أنسب و أفضل ، و تحدث المشكلات عندما لا يقوم الناس بتمثيل تجاربهم بالنظام التمثيلي المناسب لها.

تعد الأوصاف الرقمية دائما تمثيلات ثانوية للتجربة.
أولا يكون هناك الحدث أو المثير ثم بعد ذلك يكون هناك ادراك عصبي للحدث أو المثير، الذي يحدث عن طريق الحواس، و بعد ذلك يحدث رد فعل ادراكي(فكري) يعتمد على التجربة الماضية للحدث، ثم يحدث رد فعل واضح داخلي أو خارجي (السلوك). و نجد أن الكثير من الناس لا يلاحظون حدوث الخطوتين الثانية و الثالثة أعلاه.

يحتوي الوصف الرقمي دائما على معلومات أقل من المعلومات الواردة في التجربة التي يمثلها، فعندما يصف الشخص تجربته الماضية فانه يلغي أو يشوه أو يعمم معلومات من هذه التجربة ، و قد يصف نواحي معينة من التجربة و قد لا يصفها بالكلمات بحيث لا يستطيع أن يترجم كل المشاعر إلى كلمات ؛ لأن المشاعر لا يمكن تمثيلها بدقة بالكلمات و لذلك يمكن معالجة هذا الأمر بوصف تقريبي للمشاعر.
النمط السمعي الرقمي مهم في بعض الأشياء، لأنه يمثل فهمنا للأشياء و هو يساعد على حفظ تجاربنا و و ذكرياتنا بنظام معين في الذاكرة و يستخدم في تصنيف هذه الأشياء و معرفتها، و تصنيف التجارب يمكن قياسها كميا و نوعيا.النمط السمعي الرقمي مهم أيضا في تحديد التوجهات و التخطيط لأنه من الصعب اجراء التخطيط دون استخدام النمط السمعي الرقمي.كما أنه مفيد في تلخيص و ايجاز المعلومات و النتائج و التحليل و فهم العالم حولنا.
النمط السمعي النغمي يتعلق بالأصوات و هو مهم في تحديد و تصنيف المعلومات الخام قبل معالجتها، فقد يتحدث شخصان بنفس الكلمات بينما يكون لكل حديث تأثيرات مختلفة عن الآخر. و كما يعلم الخطيب أو المتحدث البارع، فان الحديث الجيد و المؤثر أكثر من مجرد نطق الكلمات ، فالمهم منه هو تأثير هذه الكلمات الذي يضفيها المتحدث في الخطبة تزامنيا و بسرعة.
و المثل الذي يقول: إن الصورة أفضل من عشرة آلاف كلمة يعد صحيحا؛ لأن الصورة تمثل عدة أشياء متزامنة، بينما التمثيل السمعي يمثل الأشياء تسلسليا.
النظام الصوري يتعلق بالإطار المكاني، بينما السمعي يتعلق بالزمان، و يمكن للشخص أن يحصل على معلومات من الصورة أكثر من المعلومات التي يحصل عليها بأي نظام تمثيلي آخر.
يعد النظام التمثيلي الحركي من أكثر الأنظمة التمثيلية خمولا و صمودا و من الصعب تنشيطه، و لكن عندما يتم تنشيطه فانه يكون الأكثر فعالية و تأثيرا، فالإنسان قد يشعر بالخوف فجأة مما يثير حسه الحركي، هذا الخوف يستغرق و قتا حتى يزول و يتلاشى و يعود الجسم إلى حالته الطبيعية.
عند اتخاذ القرارات ، من الصعب اتخاذها بناءا على تمثيل الأشياء بالكلمات أو الأصوات أو المشاعر فقط، حيث إن هذه تستغرق وقتا طويلان فالأصوات لا بد لها من التطرق لكل خيار(نمط) بالتسلسل،ثم لا بد من ربط هذه الخيارات بالمشاعر الداخلية، و هذا بلا شك يستغرق و قتا و جهدا كبيرا؛ بعكس تصور الأشياء التي تعد من الأمور السهلة، حيث نجد أن من يتخذ قراراته بناءا على الصور فانه يتخذه بصورة أسرع، كما أن الابتكار الصوري يعد من أهم الوسائل في اتخاذ القرارات الجيدة.
يساعد النظام التمثيلي الحركي على تزويد الشخص بمعلومات أولية عن التجربة. وتعد الأحاسيس الوسيلة الرئيسية التي يتلقى بها الفرد المعلومات، و تعد المشاعر الطريقة الأساسية التي تقيم الأحاسيس و العالم من حوله.
المشاعر، مثل الكلمات، تبعد خطوة عن التجربة الأساسية و خطوتين عن الأحداث.
ما يسمى بالمشاعر المنسجمة عبارة عن تجارب إدراكية للأحداث، و تشمل الأحاسيس المباشرة، و التقبل الحسي الذاتي.
تعد الأحاسيس الركائز الأساسية للتجربة، و المشاعر عبارة عن وسائل لتقييم هذه الأحاسيس.
تتعلق العبقرية في أي مجال بالقدرة على إدراك الاختلافات بين مختلف الأشياء في كل نظام تمثيلي.
يستطيع العبقري أن يمثل الأشياء بنظام تمثيلي و بطريقة معينة لا يستطيع الآخرون القيام بها، كما يستطيع أيضا أن يرتب الأنظمة التمثيلية بتسلسل معين،و هذا ما يسمى الإستراتيجية.
الاستراتيجيات
الفصل السابع : أنماط التزامن الحسي ص 81 -87
تأليف: الدكتور عبد الناصر الزهراني
الدكتور وايت وودسمول
إصدارات مركز التفكير الإبداعي(109) سلسلة كتب البرمجة اللغوية العصبية(2) الطبعة الأولى 2005 - دار بن حزم

Tidak ada komentar: